
صدى كندا- كان من المفترض أن يكون جسر جوردي هاو الدولي، الذي تبلغ تكلفته 6.4 مليار دولار، رمزا للتعاون والازدهار بين كندا والولايات المتحدة. لكنه الآن يواجه خطر التحول إلى شاهد صامت على تدهور العلاقات عبر الحدود، وسط حرب تجارية وتصعيد في الخطاب السياسي.
ومع تباطؤ حركة التجارة عند المعابر القريبة مثل جسر أمباسادور ونفق ديترويت-وندسور، يثار التساؤل: هل لا يزال لهذا الجسر دور حقيقي في مستقبل التجارة الدولية؟
ورغم كل العقبات، يواصل فريق البناء العمل، متطلعين إلى اليوم الذي تنحسر فيه التوترات، ليصبح الجسر مرة أخرى حلقة وصل بدلا من رمز للخلاف.
رابط مختصر : https://arabecho.ca/1nap